عجائب تكنولوجيا واختراعات الفراعنة والحضارات القديمة أين اختفت شاهد قبل الحذف

22 عدد المشاهدات
Published
سنثبت لكم وللجميع أنَّ أجدادنا وصَلَوا لدرجة من العلم والتطور والتكنولوجيا . مَا لَمْ يَصِلُوا هُمْ حَتَّى اَلْآنَ إِلَى وَاحِدٍ فِي اَلْأَلْفِ مِمَّا كَانُوا عَلَيْهِ. وسنثبت لك أيضا . أنَّ كل الاختراعات والتكنولوجيا المستخدمة حاليا في هذا الزمان . ما هي إلا نتاج سرقة جزء من أسرار وعلوم أجدادنا وبالدليل . وأنَّ كل من فكر في كشف سرقتهم لأسرارنا وعلومنا تم التخلص منه بطرق مختلفة . حتى تستمر كذبتهم بأنهم أعظم حضارة في التاريخ . وأن القدماء كانوا مجرد شعوب همجية وبدائية . ومثال على ذلك . القضاء على البعثة الاستكشافية التي إكتشفت مقبرة الملك توت عنخ آمون . والتي كان يوجد داخلها الآلاف من البرديات . والتي كانت تحتوي على الكثير من العلوم والأسرار . والتي كانت ستكشف الكثير من الحقائق عن بني إسرائيل . ولكن تم القضاء على كامل المجموعة ممن أرادوا البوح بالحقيقة . واخترعوا ما يسمى بلعنة الفراعنة حتى يُشْغِلُوا العالم بها عن جريمتهم وأسبابها . وسوف أقُوم برفع فيديو أكشف فيه كل تفاصيل تلك الجريمة ولكن ليس الآن . وذلك لأنني في الفيديوهان الأخيران اللذان قمت برفعهما على القناة . واللذان كانا مجرد بداية بسيطة لكشف حقيقتهم وفضح مؤامراتهم علينا . قامت منصة اليوتيوب كما ترون أمامكم على الشاشة . بإعاقة ظهورهم في محركات البحث . فبعضكم إتهمني بالمبالغة . عندما أكتب في عنوان الفيديو . شاهِد قبل الحذف . أو عندما أقول أنَّ منصة اليوتيوب تتعمد عدم إظهار فيديوهاتي في محركات البحث . أُنْظُرُوا كيف كانت معدلات ظهور الفيديوهات في البداية . وكيف أصبحت معدلات الظهور بعدما بَدَأْت في كشف أخطر الأسرار عنهم . وليس هذا فقط . فكما ترون . فقد وضعوا علامة صفراء على الفيديو الأخير . وَادَّعُوا أَنَّهُ مُخَالِفٌ لإرشاداتهم وسياساتهم . وأنه غير مناسب لعرض الإعلانات عليه . ولا أعلم حتى الآن ما الذي يحتويه الفيديو مخالف لسياساتهم . سوى أنه يفضح أمورا لا يريدون كشفها . لذلك اليوم سأبدأ في نشر سلسلة فيديوهات . عن العلوم والتكنولوجيا التي سرقتها الحضارة الغربية من آثار أجدادنا . فهيا نبدأ . اَلسُّؤَال اَلْأَوَّلِ والذي يتبادر إلى أذهان الجميع . أين إختفت أغلب تلك الأسرار والعلوم المتطورة التي كان يمتلكها أجدادنا . لماذا لم يصل إلينا إلا القليل منها . وأين ذهبت تلك المكتشفات والآثار التي بقيت حتى الآن .
والإجابة هو أنه تم خداعنا وتضليلنا كل هذه الأعوام. لاحتكار العلم والمعرفة والتكنولوجيا. حتى تبقى في يد الغرب. ويظلون هم أسياد العالم. فأغلب الآثار والمخطوطات والبرديات القديمة حبيسة في الدول الأوروبية والأمريكية. باعتبارها تمثل أحد الأسرار العسكرية
أو الاستراتيجية للدولة، حيث يقتصر مجال البحث والاطلاع وإجراء التجارب على هذه الآثار والمخطوطات والبرديات على أشخاص بعينهم. أو مراكز بحثية بعينها. وجميعها بالطبع تابعة لمؤسسات وهيئات مخابراتية أو عسكرية أو علمية حكومية أوربية وأمريكية. ولا يتم البوح بأي أسرار أو معلومات أوتفسيرات أونتائج إلا بما يخدم الأهداف الأمريكية والصهيونية. حتى ولو أدى الأمر إلى تزييف الحقائق وتزوير التاريخ. أو تقديم معلومات مضللة ومشوهة ومبتورة أو حتى غير معقولة ولا منطقية.
وهو ما أدى بالطبع لتزوير التاريخ كله وسرقته.
المصادر :
كتاب : البداية والنهاية لابن كثير
كتاب : تكنواوجيا الفراعنة والحضارات القديمة لهشام كمال عبد الحميد
لا توجد تعليقات حتي الآن